لقد قضيت السنوات الأربع الماضية كعامل منزلي في الخارج. تضمن ذلك العناية بالمواليد والأطفال الصغار بالإضافة إلى التعامل مع مهام التدبير المنزلي. إن كوني مساعدًا ومربية في نفس الوقت يمثل تحديًا كبيرًا، ولكن بالنسبة لي، فهي أكثر من مجرد مسمى وظيفي. أنا أهتم حقًا بالأطفال الذين أعتني بهم، خاصة وأن والديهم غالبًا ما يكونون في العمل. أعاملهم كما لو كانوا أطفالي، أقدم لهم الحب والدعم والاهتمام أثناء نموهم. أحاول تعليمهم أن يكونوا طيبين ومهذبين، وأفخر برؤيتهم يتطورون. أنا شخصية قوية وأجد صعوبة في التواصل مع الأطفال الصغار. أعتبر نفسي صبورة وطيبة ومحبوبة. أؤمن حقًا أن كونك أمًا ليس مجرد إنجاب الأطفال، بل يتعلق بتكوين روابط حقيقية والاعتناء بالأطفال بكل إخلاص.