أنا أم عزباء. قضيت المزيد من السنوات أعمل في الخارج كمساعدة منزلية لكسب لقمة العيش لابنتي الوحيدة. العمل على بعد أميال عن عائلتي ليس سهلاً، لكن مع مرور الوقت تعلمت الكثير. أنا محظوظة بما يكفي للعمل مع عائلات جيدة في كل بلد عملت فيه. أن تكون مساعدة ليس سهلاً، لكن حبك لوظيفتك يجعل الأمر أسهل. أنا في الخامسة والأربعين من عمري، لكنني لا زلت أريد العمل مرة أخرى. أتطلع للعمل مع عائلة جديدة مرة أخرى. أشارك معرفتي وأتعلم أشياء جديدة مرة أخرى. آمل أن تمنحني فرصة لأكون جزءًا من عائلاتكم.